Not known Facts About التسامح والعفو
Not known Facts About التسامح والعفو
Blog Article
وفي هذا المقال أعزاءنا القراء سنتحدث إليكم عن مفهوم التسامح وأهميته وفوائده؛ تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.
إن من يسامح ويصفح ويعفُ عن الناس يشعر بالاطمئنان والراحة النفسية وشرف النفس، وتسود السكينة والطمأنينة في المجتمع.
تحقيق العدل والمساواة من خلال احترام العقائد والأفكار والمعتقدات، وبالتالي تحقيق الوحدة والتضامن بين أفراد المجتمع الواحد.
قال تعالى: لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ .
هذا إلى جانب ما يحصل عليه المتسامح من حب الله –جل وعلا– ورضاه عنه.
تتطلب المعاملات اليومية سواء بالبيع أو الشراء، إلى الكثير من التسامح واللين، وقد دعانا الرسول –ﷺ– إلى التسامح خلال إجراء المعاملات المالية المختلفة.
زيادة ثقة الإنسان المتسامح بنفسه، وزيادة تقدير الشخص لذاته، إضافة لتأصيل جذور المحبة والإخاء في النفس.
أن يترتب الإصلاح على هذا العفو، ولا يترتب عليه ضرر، فلا يعفو مثلًا عن مجرم معروف بالشر فيوقع الضرر بالناس، لما يترتب على هذا العفو من السوء والشر، فيصبح العفو عنه غير مشروع، بل من الواجب عقوبته وكف يده عن أذى الناس بما يُستطاع.
تمت الكتابة بواسطة: مريم العريني آخر تحديث: ١٣:٥٠ ، ٣ يناير ٢٠١٩ ذات صلة تعريف العفو
وقال رسول الله ﷺ: «يا أيُّها النَّاسُ، نور الإمارات ألَا إنَّ ربَّكم واحِدٌ، وإنَّ أباكم واحِدٌ، ألَا لا فَضْلَ لِعَربيٍّ على عَجَميٍّ، ولا لعَجَميٍّ على عَرَبيٍّ، ولا أحمَرَ على أسوَدَ، ولا أسوَدَ على أحمَرَ؛ إلَّا بالتَّقْوى».
تحفيز العقلانية لدى الأفراد؛ الأمر الذي ينعكس إيجابياً عليهم، ويزيد من قدرتهم على رؤية الأشخاص المختلفين عنهم على أنَّهم يمكن أن يكونوا شركاء محتملين في المستقبل.
قال -تعالى-: (ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ).[١٢]
You could e mail the website operator to let them know you were being blocked. You should include things like what you have been undertaking when this webpage came up as well as نور the Cloudflare Ray ID found at the bottom of the web site.
جعل الإسلام الناس سواسية وجعل معيار التفاضل بينهم هو تقوى الله سبحانه، قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّـهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّـهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ،